قيادى سلفى: شهداء المعارضة خوارج.. ومواطن سلفى: أنا مسلم ومش عايز مرسى
ادسنس هنا 336 280 |
ادسنس هنا 336 280 |
قيادى سلفى: شهداء المعارضة خوارج.. ومواطن سلفى: أنا مسلم ومش عايز مرسى
«عبدالعزيز»: المعارضون حرفوا القرآن وخيامهم مملوءة بالدعارة.. و«عبدالفتاح»: الإخوان «يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته»كتب : محمد مقلد وخالد عبدالرسولمنذ 17 دقيقة
طباعة

شن الدكتور عمر عبدالعزيز، عضو الدعوة السلفية، هجوماً حاداً على معارضى الرئيس، وقال: «كلها أيام قليلة ويتم إلقاء القبض عليهم»، واتهمهم خلال خطبة الجمعة، بمسجد الأنصار فى السويس، بتحريف آيات القرآن الكريم، وتعليق لافتة فى ميدان التحرير -حسب زعمه- تقول: «قل يا أيها الخائنون لا أعبد ما تعبدون لكم مرشدكم ولى وطنى»، ولافتة أخرى: «لمن الملك اليوم؟ للشعب الواحد القهار»، وشبه شهداء المعارضة فى أحداث الاتحادية بالخوارج.
وتابع: «خيام المعارضين فى الاتحادية والتحرير مملوءة بالدعارة، وأنصار مرسى اكتشفوا داخلها مجموعة من الواقيات الذكرية والخمور والترامادول الذى يمنحه المتآمرون من المعارضة للشباب، ليغيبوا عن الوعى أثناء المواجهات، ليتحقق لهؤلاء المتآمرين ما يصبون إليه من قتل وتدمير وتخريب»، وقال: «لو فكروا فى اغتيال مرسى فكل الإسلاميين مرسى، وسوف يكملون المشوار حتى تحقيق المشروع الإسلامى الكبير وتطبيق شرع الله».
فى المقابل، رفض سيد عبدالفتاح، 50 عاما، المواطن السلفى، قرارات «مرسى»، وقال: «أنا مسلم مصرى، ومش عايز مرسى لأنه وجماعته يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته»، وأضاف، خلال مشاركته فى مسيرة مسجد مصطفى محمود إلى الاتحادية، أن مرسى والجماعة «يلبسون السياسة ثوب الشريعة ويصورون لأتباعهم أن الآخرين أعداء لخدمة مصالحهم»، وتابع: «مرسى فقد شرعيته مع أول قطرة دم لتلاميذ قطار أسيوط وجيكا، لأن الشرعية لا يمكن أن تظل مع رئيس يقتل شعبه».
الوطن
«عبدالعزيز»: المعارضون حرفوا القرآن وخيامهم مملوءة بالدعارة.. و«عبدالفتاح»: الإخوان «يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته»كتب : محمد مقلد وخالد عبدالرسولمنذ 17 دقيقة
طباعة
ميدان التحرير
شن الدكتور عمر عبدالعزيز، عضو الدعوة السلفية، هجوماً حاداً على معارضى الرئيس، وقال: «كلها أيام قليلة ويتم إلقاء القبض عليهم»، واتهمهم خلال خطبة الجمعة، بمسجد الأنصار فى السويس، بتحريف آيات القرآن الكريم، وتعليق لافتة فى ميدان التحرير -حسب زعمه- تقول: «قل يا أيها الخائنون لا أعبد ما تعبدون لكم مرشدكم ولى وطنى»، ولافتة أخرى: «لمن الملك اليوم؟ للشعب الواحد القهار»، وشبه شهداء المعارضة فى أحداث الاتحادية بالخوارج.
وتابع: «خيام المعارضين فى الاتحادية والتحرير مملوءة بالدعارة، وأنصار مرسى اكتشفوا داخلها مجموعة من الواقيات الذكرية والخمور والترامادول الذى يمنحه المتآمرون من المعارضة للشباب، ليغيبوا عن الوعى أثناء المواجهات، ليتحقق لهؤلاء المتآمرين ما يصبون إليه من قتل وتدمير وتخريب»، وقال: «لو فكروا فى اغتيال مرسى فكل الإسلاميين مرسى، وسوف يكملون المشوار حتى تحقيق المشروع الإسلامى الكبير وتطبيق شرع الله».
فى المقابل، رفض سيد عبدالفتاح، 50 عاما، المواطن السلفى، قرارات «مرسى»، وقال: «أنا مسلم مصرى، ومش عايز مرسى لأنه وجماعته يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته»، وأضاف، خلال مشاركته فى مسيرة مسجد مصطفى محمود إلى الاتحادية، أن مرسى والجماعة «يلبسون السياسة ثوب الشريعة ويصورون لأتباعهم أن الآخرين أعداء لخدمة مصالحهم»، وتابع: «مرسى فقد شرعيته مع أول قطرة دم لتلاميذ قطار أسيوط وجيكا، لأن الشرعية لا يمكن أن تظل مع رئيس يقتل شعبه».
الوطن
هنا صفحات الفيس اضغط علي اعجبني وانضم لصفحتنا ليصلك كل ماهو جديد في موقعنا

ليست هناك تعليقات :