رساله من فاطمة ناعوت الى الفريق اول عبد الفتاح السيسى وشاهد ماذا تقول عن اقباط مصر
| ادسنس هنا 336 280 |
| ادسنس هنا 336 280 |
رساله من فاطمة ناعوت الى الفريق اول عبد الفتاح السيسى
وجهت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، رسالة غاضبة لصانع القرار في مصر بشأن ما يحدث من اضهاد للأقباط في المنيا، على يد التيار الإسلامى المتشدد الذي يقوم برعايته تنظيم الإخوان الإرهابي.
وتساءلت ناعوت: "أين الحكومة ووزير الداخلية والفريق أول عبد الفتاح السيسي، مما يحدث في المنيا الآن للأقباط المسيحيين من تنكيل وقتل وترويع وتهجير وإجبار على دفع جزية؟، إلى متى سيظل أقباطُ مصر المسيحيون في ذيل قائمة اهتمام الدولة؟، إلى متى يظل المسيحيون في هامش الحلقة الأمنية الأضعف؟، أخشى أن أقول إننا نستغل تسامحهم ووطنيتهم على نحو غير كريم!.
وقالت على صفحتها الشخصية" فيس بوك": "من العيب، بل من الحرام، أن نستغل كونهم مسالمين ولا يعرفون العنف وكون شريعتهم لا تعرف القصاص بل الغفران للمسيء ومحبته ومباركته، على هذا النحو!.
وتابعت الكاتبة الصحفية: "أذكرِّكم وأذكّر نفسي بالتحرك الفوري حين ضُبط شابٌّ جوار معبد يهودي يحاول تفجيره قبل عامين؛ في لحظة تحركت الدولة وسُجن الشابُّ وحُكم عليه بخمس سنوات! في حين لم يتم القبض - حتى الآن- على هادمي كنيسة صول ولا حارقي كنيسة الماريناب ولا غيرهما.
وأوضحت ناعوت في رسالتها لأصحاب القرار في مصر أن كل عائلة في مصر مَدينةٌ لمعلّم قبطي ما، أو راهبة ما علمت أطفالها، أو طبيب قبطي خفف آلام ابن لها، مثلما مصرُ مدينةٌ لدماء أقباط أُهرقَت على أرضها دفاعا عن شرفها في كل الحروب التي خاضتها.
وجهت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، رسالة غاضبة لصانع القرار في مصر بشأن ما يحدث من اضهاد للأقباط في المنيا، على يد التيار الإسلامى المتشدد الذي يقوم برعايته تنظيم الإخوان الإرهابي.
وتساءلت ناعوت: "أين الحكومة ووزير الداخلية والفريق أول عبد الفتاح السيسي، مما يحدث في المنيا الآن للأقباط المسيحيين من تنكيل وقتل وترويع وتهجير وإجبار على دفع جزية؟، إلى متى سيظل أقباطُ مصر المسيحيون في ذيل قائمة اهتمام الدولة؟، إلى متى يظل المسيحيون في هامش الحلقة الأمنية الأضعف؟، أخشى أن أقول إننا نستغل تسامحهم ووطنيتهم على نحو غير كريم!.
وقالت على صفحتها الشخصية" فيس بوك": "من العيب، بل من الحرام، أن نستغل كونهم مسالمين ولا يعرفون العنف وكون شريعتهم لا تعرف القصاص بل الغفران للمسيء ومحبته ومباركته، على هذا النحو!.
وتابعت الكاتبة الصحفية: "أذكرِّكم وأذكّر نفسي بالتحرك الفوري حين ضُبط شابٌّ جوار معبد يهودي يحاول تفجيره قبل عامين؛ في لحظة تحركت الدولة وسُجن الشابُّ وحُكم عليه بخمس سنوات! في حين لم يتم القبض - حتى الآن- على هادمي كنيسة صول ولا حارقي كنيسة الماريناب ولا غيرهما.
وأوضحت ناعوت في رسالتها لأصحاب القرار في مصر أن كل عائلة في مصر مَدينةٌ لمعلّم قبطي ما، أو راهبة ما علمت أطفالها، أو طبيب قبطي خفف آلام ابن لها، مثلما مصرُ مدينةٌ لدماء أقباط أُهرقَت على أرضها دفاعا عن شرفها في كل الحروب التي خاضتها.
هنا صفحات الفيس اضغط علي اعجبني وانضم لصفحتنا ليصلك كل ماهو جديد في موقعنا
شـــاهـــد أيـــضـــا
ليست هناك تعليقات :