عاجــل|| السلفية الجهادية تستعد لقصف القاهرة بالصواريخ ردا على حملة الجيش بسيناء !
| ادسنس هنا 336 280 |
| ادسنس هنا 336 280 |
السلفية الجهادية تستعد لقصف القاهرة بالصواريخ ردا على حملة الجيش بسيناء !
توضيحية فقط
القاهرة - دنيا الوطن
من زيدان القنائى
رجحت مصادر مضطلعة ومحللون لجوء الجماعات الجهادية المسلحة التى تتمركز فى سيناء ومنها السلفية الجهادية الى تنفيذ هجمات مسلحة فى عمق القاهرة او اطلاق صواريخ متورة على المدن المصرية مثل القاهرة والاسمكندرية ومحافظات القناة وذلك ردا على حملة الجيش المصرى ضد العناصر الجهادية بسيناء والتى وصفها الجهاديون بانها حملة غاشمة وظالمة ايضا لمحاربة نشر الدعوة الاسلمية وتطبيق الشريعة وحدودها
كانت الجماعة السلفية الجهادية بسيناء قد اصدرت بيانا منذ ايام قليلة قالت فيه : مرت على سيناء أكثر من عام ونصف من بعد الثورة، أكثر من عام ونصف وأفراد الجيش المصري موجودون في سيناء على الطرق وفي الشوارع والمرافق والمحال، أكثر من عام و نصف ولم يتعرض أحد لأفراد وجنود الجيش المصري بسوء
وتستمر حملة الجيش المصرى داخل سيناء والعريش والشيخ زويد لضبط العناصر الجهادية هناك والتى اسفرت عن ضبط عدد كبير من الجهاديين وهدم منازلهم ومصادرة المنشورات الدعوية
توضيحية فقطالقاهرة - دنيا الوطن
من زيدان القنائى
رجحت مصادر مضطلعة ومحللون لجوء الجماعات الجهادية المسلحة التى تتمركز فى سيناء ومنها السلفية الجهادية الى تنفيذ هجمات مسلحة فى عمق القاهرة او اطلاق صواريخ متورة على المدن المصرية مثل القاهرة والاسمكندرية ومحافظات القناة وذلك ردا على حملة الجيش المصرى ضد العناصر الجهادية بسيناء والتى وصفها الجهاديون بانها حملة غاشمة وظالمة ايضا لمحاربة نشر الدعوة الاسلمية وتطبيق الشريعة وحدودها
كانت الجماعة السلفية الجهادية بسيناء قد اصدرت بيانا منذ ايام قليلة قالت فيه : مرت على سيناء أكثر من عام ونصف من بعد الثورة، أكثر من عام ونصف وأفراد الجيش المصري موجودون في سيناء على الطرق وفي الشوارع والمرافق والمحال، أكثر من عام و نصف ولم يتعرض أحد لأفراد وجنود الجيش المصري بسوء
وتستمر حملة الجيش المصرى داخل سيناء والعريش والشيخ زويد لضبط العناصر الجهادية هناك والتى اسفرت عن ضبط عدد كبير من الجهاديين وهدم منازلهم ومصادرة المنشورات الدعوية
هنا صفحات الفيس اضغط علي اعجبني وانضم لصفحتنا ليصلك كل ماهو جديد في موقعنا
شـــاهـــد أيـــضـــا
ليست هناك تعليقات :